(): ●•°[كيف تكُون مفتاحًا للخير؟ ]°•●
•• السبب الأول: النية الصالحة ،،
فالمرءُ يُعطى على قدر نيته، والنوايا مطايا تحملُ أصحابها..
فإذا أصلح الإنسان نيته و صدقَ فيها و كانت عندهُ رغبة أكيدة في فعلِ الخير ونفعِ الناس ،
فإن الله لن يخذله و لن يخيبه بل سيُحصّل مراده و يتحقق مطلوبه...
فالنيةُ هي البداية و هي المنطلق (إنما الأعمال بالنيات )
(): ●•°[كيف تكُون مفتاحًا للخير؟ ]°•●
•• السبب الثاني: الَلجأُ إلى الفتّاح سبحانه و بحمده..
فأنتَ إن لم تستعن بالفتّاح ستبقى الأبوابُ مغلقةً دونك..
فاللهُ هو الذي يفتح لعباده كل باب،
و هو الذي يفتحُ كل مُغلق..
فإذا أردتَ أن تكون مفتاحاً للخير فسأل ربك و ادعوه بإسمه الفتاح أن يفتح لك أبواب الخير و النفع، و أن يستعملك في طاعته و يجعلك مباركا أينما كنت....